أجمل وصف فى للحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم)

[size=32]ارجو نشر هذا الموضوع فيما حولنا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من دعا الى هدى. كان له من الاجر مثل اجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شى.ومن دعا الى ضلاله.كان عليه من الاثم مثل اثام من تبعه لا ينقص من اثامهم شى))
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
[/size]

أجمل وصف فى للحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) AONt1cBqD1zXJ6yhXM5_e_2DxqipKGfjh-ZZpldC_1oVFWaFux-iJ8iNZMMRWLPULuf2QIZzk5HFvLs66AoFNFdrKnWMvtq2n6akTATpFO48CmewpvAhLoFCxVdsR99Nv4bxFbCdGDHhDSz2hnokoL3wANGvXA9PNY2hCrU48NvAmAGYCLW3kcKoHIjRmA_8TdQSV00RZMXkPEb9JeiHILKv11XsA6mlqo9gP7iw9OsSRp8pC-RrgipicnqMzLpC23uhyqdg0VQUjHZphsczb4vC1OmzUeTWFBj6Md3V2qR9eiUwjuAIi5Z0B7W9bPULJnY5uhHggyDesZ0V8nAdtO_1XA-yRNKGBSVA6bOCFXngGOsj4QnOLqHwuUgtyeCHXDqgFVO1mymPVRYrxeFbv0MeEgq22IRDp88EDtDQ-h8S1ZpXN_pwVhvYSK6tBeytjUmpA7gGnXNO5JRIw0aHCQj5svF9rO5hXzOEbHtBdVGBrUSPzrXQXwWMAIjg65tq3_PhJrukmmteopp7w_JsdWTXoXY9v21B9Abqm0IK8nvi4rbnSvDxNsKWcW7G-UEnWkauQgrACGkLtnHKl18qHYqxMum_tVb_vZb8TPIUMdDKAOLVvT357A=w316-h512-no

( وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم )
- لقد كان- صلى الله عليه وسلم – أجمل الناس خلقا وأجملهم خلقا- إذا سألت عن وجهه فقد كان قمرا منيرا- وإذا سألت عن حاجبه فقد كان نونا - وإذاسألت عن أنفهه فقد كان الفا مستقيما- واذاسألت عن فمه فقد كان ميما - وإذاسأ لت عن شعره فقد كان حريرا- وإذاسألت عن صدره فقد كان سليما - وإذا سألت عن كفيه فقد حريرا - وإذا سألت عن قدميه فكم قدمت للطاعات تقديما - وإذا سألت عنه كله فخير من وصفه فقال ( لقد جائكم من الله نور وكتاب مبين )
- وإذا سالت عنه سيدنا انس- رضى الله عنه – قال ما مسست ديباجا ولاحريرا ألين من كف النبي محمد(صلى الله عليه وسلم) وإذا سألت عنه السيده أم محجن - رضى الله عنه – قالت نظرت الى القمر ليلة تمامه ونظرت الى وجهه محمد - صلى الله عليه وسلم – فوالله إن نور وحهه محمد اشد جمالامن نور القمر--؟
- و إسألت عنه سيدنا جبريل (عليه السلام) قال قلبت مسارق الارض ومغاربها فلم أجدافضل من محمد بن عبدالله
- وإذا سألته عن نفسه قال ( لايعرف قدرى الاربي ) - وإذا سالت عنه ربه سبحانه وتعالى قال (لقد جائكم من الله نور وكتاب مبين ) وقال فى حقه ( وإنك لعلى خلق عظيم)
- قالوا للنميرى وكان شاعرا لليهود يانميرى انت شاعرنا نريدمنك ان تهجوا لنارسول الله محمد – اى تسبه وتقبحه – فقال دعونى انظر اليه لعلى اجد فيه حاجة فأهجوه لكم فلما نظر الى الحبيب محمد- صلى الله عليه وسلم –
قال - -     نظرت الى محمد على بصرى = ولست بناظره الا على قدرى
   ألانوار من أنواره سطحت      =   والوجه مثل الشمس والقمر
- سيدى يارسول الله ماذا اقول فى حقك بعدما اثنى على اخلاقك الخلاق---؟

عذرا - حبيبى رسول الله إن قصرت فى وصفكم - فإن جمالكم لن يوصفا
          والله لوقلم الذمان من البداية للنهايه     -   ظل يكتب ماكفى
          والله لوقبر النبي تفجرت انواره   –        للبدرى ولى واختفى
          يكفيه لقيا بالسماوات العلى        -       وبحضرة الرب الكريم تشرفا
                  يكفيه ان القمر يخسف نوره      -        لكن نور محمد لن يخسفا Sad

- فعن هند بن أبي هالة التميمي رضي الله عنه في صفة النبي- صلى الله عليه وسلم :
قال الحسن بن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه عنهما: سألت خالي هند بن أبي هالة التميمي عن حلية النبي صلى الله عليه وسلم وكان وصافاً له، وأنا أشتهي أن يصف لي منها شيئاً لعلي أتعلق به فقال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فخماً مفخماً،
يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر، أطول من المَربوع- وأقصر من المُشَذب- عظيم الهامة- رَجل الشعر- إن انفرقت عقيصته فَرَق، وإلا فلا يجاوز شعره شحمة أذنيه إذ وَفّره- أزهر اللون- واسع الجبينين- ، أزَجَّ الحواجب- سوابغ في غير قَرَن- بينهما عِرْق يُدِرّه الغضب- أقنى العرنين، له نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشمّ- كث اللحية- سهل الخدين- ضليع الفم- أشنب- مفلَّج الأسنان- دقيق المَسْرُبة- كأن عنقه جيد دِمْية- في صفاء الفضة، معتِدلَ الخلق- بادنا متماسكا- سواءَ البطن والصدر، عريضَ الصدر- بعيدَ ما بين المنكبين ضخم الكراديس، أنورَ المتجرّد- موصول ما بين اللّبّةِ والسرة بشعر يجري كالخط - عاري الثديين والبطن مما سوى ذلك-، أشعرَ الذراعين والمنكبين وأعالي الصدر، طويل الزندين رَحْب الراحة- سبط القصب، شثن الكفين والقدمين- سائل الأطراف، خُمصان الأخمصين- مسيح القدمين ينبو عنهما الماء- إذا زال زال قَلَعا- يَخْطُو تكفئا، ويمشي هَوْنا، ذريع المشية- إذا مشي كأنما ينحَطُّ من صَبَب- وإذا التفتَ التفتَ جميعاً- خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جُلُّ نظره الملاحظة- يسوق أصحابه، ويبدأ من لقيه بالسلام-
.............................................................................................................................
= معانى بعض الكلمات ....؟
[ltr]. رجل فخم. أي: عظيم القدر. - فخماً مفخماً- العظيم المعظم في العيون والصدور؛ أي: كان جميلاً مهيبًا[/ltr]
أطول من المَربوع- المعتل القامه - وأقصر من المُشَذب – الطويل البائن- عظيم الهامة – عظيم الراس
- رَجل الشعر- ناعم الشعركان يفرقه بيده وينظر الىركوة الماء فينعكس نوروحهه فيسرح شعره وكانت السيده عائشة رض- تضع له الطيب بين مفرقيه - إن انفرقت عقيصته فَرَق، وإلا فلا يجاوز شعره شحمة أذنيه إذ وَفّره - العَقِيصَة: الشَّعر المجموع كهيئة المضفوراذاتركه لايجاوز شحمة اذنيه - واسع الجبينين -
- ا عن جانبي الجبهة من مقَدَّم الرأس - أَزَجّ الحواجب، الزَّجَج: دقة الحاجبين وسبوغهما - - سوابغ في غير قَرَن – غير متصله بعضها ببعض - -أزهر اللون-البياض النيروليس البياض الباهت - بينهما عِرْق يُدِرّه الغضب- يظهر بين حاجبه اذا غضب - أقنى العرنين، له نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشمّ- العرنين: الأنف، والقنا: طول الأنف ودقة أرنبته مع ارتفاع في وسط قصبته، والشمم: ارتفاع رأس الأنف وإشراف الأرنبة قليلاً، واستواء أعلى القصبة، والمراد أنه كان يحسب لحسن -
-- سهل الخدين-أي ليس في خديه نُتُوٌّ وارتفاع،- ضليع الفم: العظيم الواسع.
الفلج: تباعد ما بين الثنايا والرباعيات. -لبادن: الضخم التام اللحم، والمتماسك: الذي لحمه ليس بمسترخ ولا متهدل.
سواء البطن والصدر: أي متساويهما، يعني أن بطنه غير خارج فهو مساوٍ لصدره، وعريض فهو مساو لبطنه.
- المتجرد والمجرد: ما كشف عنه الثوب من البدن، يعني أنه كان مشرق الجسد نير اللون.
الأشعر: الذي عليه الشعر من البدن، واللَّبة: الوهدة التي في أعلى الصدر، وفي أسفل الحلق بين الترقوتين.
لراحة: الكف، ورحبها: سعتها وهو دليل الجود، كما أن ضيقها وصغرها دليل البخل.
الششن: اللغيظ الأطراف والأصابع وكونها سائلة، أي ليست بمنعقدة ولا متجعدة، فهي مع غلظها سهلة سبطة، والقصب: جمع القصبة وهي كل عظم أجوف فيه مخ، والسبط: الممتد في استواء، ليس فيه تعقد ولا نتو، ويوصف به الشعر والأعضاء والجلد. لأخمص - من القدم الموضع الذي لا يصل إلى الأرض منها عند الوطء،
مسيح القدمين: أي أن ظاهرهما ممسوح غير منعقد، فإذا صب عليهما الماء مر سريعاً لملاستهما فينبو عنهما الماء ولا يقف.- قَلْعا، ويروى قَلِعا، ويروى قُلْعا: إذا مشي تقلع" أراد به قوة مشيه، وأنه كان يرفع رجليه من الأرض رفعاً قوياً، - وإذا التفت التفت جميعا: أي لم يكن يلوي عنقه ورأسه إذا أراد أن يلتفت إلى ورائه، فعل الطائش العجل، إنما يدير بدنه كله وينظر، وقيل أراد أنه كان لا يسارق النظر.
- الطرف: العين، خفض الطرف: ضد رفعه، وهو الغض منه والإطراق، جل الشيء: معظمه وأكثره، الملاحظة: أن ينظر الرجل بلحظ عينه وهو شقها الذي يلي الصدغ والأذن، ولا يحدق إلى الشيء تحديقا، و"نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء"، تفسير لخفض الطرف والملاحظة.

بحبك يارسول الله-
محب وعاشق النبي محمد(صلى الله عليه وسلم)
منصورحسن امين bounce